ان المرأة خلقها اللة تعالى من ضلع أعوج فأى شىء أعوج لإصلاحة لابد من لمعاملة تدريجيا ونسبيا حتى يتعدل فكلنا خطاؤن وخير الخطاؤن التوابون فالمرأة لكى تنجح فى معاملتها أبعدها عن الغيرة فالغيرة قاتلة وإن غارت المرأة إحذر شرها فحاول أيها الزوج الكريم أن تتقى اللة فيمن تزوجتها وكانت هى مقر لك ومتاع فى حياتك فالمرأةاتخرخ من ثلاث بطن أمها وبيت أهلها وثم قبرها فأنت المقر لها بعد بيت اهلها وان تزوجت اصبحت ضيفة على اهلها فلا تستغلها وتحاول العبث بها لاننا واللة فى هذة الفترة ومع الاجيال الجديدة المستهترةالتى لاتتحمل عبء بيتها متربية اولادها تضيع كل حياتها وتدمر كل بيتها ويتشتت أبناءها فاتقى اللة فى نفسك وزوجتك واولادك وعاملوهن بمثل ماتحب ان تتعاملوابة وإن الغيرة موجودة عند البشر وحثنا الاسلام عليها الا وهى الغيرة الشريفة وليست القاتلة نعم نغار على ديننا وعلى ازواجنا وعلى اوطاننا ولكن بالروح الهادئة وبلاقناع اجيد دون ضرر اوخلل فاى شى ء ياتى فى بدايتة صعبا وبعد التوكل على اللة يسهل كل شىءوحذارى من الغضب فالغضب من الشيطان ودائما ومعروف تكلم وانت غاضب تقول اعظم الكلام وتخسر كل الاحلام وتندم علية طول الزمان فلاتحكم فى شىء وانت غاضب وتاخذ القرار وانت غاضب واذا اشتد بك الغضب اخرج من هذا المكان وتوضافإن الغضب من الشيطان والشيطان من نار ولن يطفىء النار الاالماءولاتتظاهر بغضبك امام اولادك حتى لاتشتتهم وتضعف شخصيتهم فحافظ على تصرفاتك واتق اللة فى نفسك وفى بيتك واهلك واولادك انت تفعل واولادك واهلك يحصدون وراءك خطاياك فلاتظلمهم وتحملهم مالاطاقة لهم وهداكم اللة الى سواء السبيل......